# كبرنآ . . ~ :) وﺄكتشفنآ ﺄن ﺎلدوﺂء ليس عصير .. ! كبرنآ وﺄكتشفنآ ﺄن جدي لن يعود ثآنيہ كمآ قآلت ﺄمي .. ! كبرنآ وﺄكتشفنآ ﺄن هنآلك ﺄمورٌ تخيفُ ﺄكثرُ من ﺎلظلآم .. (n) ! كبرنآ ومآعدنا نبكي لا على ” ريمي ” ولآ على ” سآلي “ بل ﺄصبحنآ نبكي على قصصنآ ؛ ( ! كبرنآ لدرجـۃ شعورنآ بأن ورﺂء ضحكـۃ ﺄمي ﺄلف دمعہ .. !
اشش .. اغلق شفتيككَ و اصمت هذا حقاً مَ اود لككَ قولہ : ) منگ فقط ! - ادمنت ضيقي - تألمت بِ قسوه - تجرحت ملامحي حُزناً - كرهت كثيراً من حولي - مزقُت فرحي بِ يديّ - نزفت ادمُعي بِ يأس ل اجلككَ فقط .. - حُملت مَ يزيد عن طاقتي - ضحيت بِ اولويات من حقوقي - آهدرت كثيراً من كرامتي - رسمت على ملامح حُزني ابتسامه باهتہ : / - كذبتُ بِ اني بخير معككَ - تخليتُ عن نفسي و اضعتُهإ هناككَ الكثير الكثير و لكن تلككَ .. جزء ربعٍ ب المئہ مِن قائمة اعدامي اجهلككَ , ولا اعرفُني يؤلمني تصرفككَ كثيراً بينما اتصبر بِ الم اكرهكك في وقت اكون بہ في هلوسة العشق ايضا .. احتاجككَ و لكني مُتقززه من قربككَ !نعم بِ الفعل مُتنآقضہ , لأن تصرفككَ ذالكك يحرق فؤادي ب حسره , يؤلمني , يُمزقني ينهكني , كل ذالك بصمت كبرياء يعجز عن البوح اخشى كثيراً من كابوس كرهكك حينھا اقسم لن تجدني مَ حييت حقاً اتساءل ! مَ الذي يرسمہ خيالكك عني ل الدرجه اللتي تجعلكك بِ هذه القسوه ؟ انني ! لا اشعر ؟ لا اتألم ؟ لا انام ليلا بين شهقات بكائي ؟ لا اهدأ و بداخلي بُركان من العتاب ؟ لا تخنُقني الحيرھ بين عشقي ل كبريائي و حبكك ؟ صُدمت بِ الكثير مما جعلني التزم الصمت فقط لأني لا ابوح .. وُضعت بِ سجن السعادھ الوهميہ اللتي تكسرني اكثر من الحُزن ذاتہ لذا ! الان رجوتكك .. ( اشش , اغلق شفتيك و امضي عني )